التنوع في الحديث إذا صدر من الراوي الضعيف يكون اضطراباً، وهذا مما يجعل النقاد يتكلمون فيه ويضعفونه.
سُئل يحيى القطان، عن إسماعيل بن مسلم المكي، قال: لم يزل مختلطا، كان يحدثنا بالحديث الواحد على ثلاثة ضروب. [ الجرح والتعديل: 2/198 – ت/669 ].
المصدر: حديث العجن